فرينكي دي يونج يبقى في كتالونيا: تجديد عقد المحارب الهولندي حتى 2029
الروبوتات ليست مجرد أدوات بل تعد أحد أكبر ثروات العصر الحديث التي يمكن أن تساهم في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، حيث سيصبح العالم في 2029 أكثر تطورًا وسرعة بفضل ظهور تكنولوجيا جديدة مثل الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المعلومات التي ستغير وجه الأعمال التجارية.
بالإضافة إلى ذلك، ستحتاج المؤسسات إلى تحسين نطاقات عملها وتحسين الجودة والابتكار لخدمة العملاء بشكل أفضل، مما سيساعد في بناء عالم يتمتع بالكفاءة العالية والترابط الاجتماعي.
“الذكاء الاصطناعي” سيكون في صميم التحولات التي ستلعب دورًا محوريًا في مجالات متعددة منها الصناعة والخدمات الصحية والصناعات القابلة للتجديد. كما تشير التوقعات إلى أن القطاع الاقتصادي سيحقق نمواً ملحوظاً بفضل هذه التطورات، مما يرفع نسبة النمو إلى 42% في خارطة الأعمال القادمة.
خلال فترة 2024-2025، يتوقع تحسن مستمر في الاقتصاد العالمي بفضل التقدم التكنولوجي المتسارع والمبتكر الذي سيمهد الطريق لفرص جديدة ومبتكرة. قد تزداد التحديات، ولكن الاستجابة لها ستساعد الشركات على مواصلة النمو والتوسع.
لذا، يتعين على المؤسسات التركيز على تطوير قدراتها التكنولوجية والتكيف مع التغيرات المطلوبة للارتقاء بمستوى المنافسة والتواجد في السوق بشكل أكثر فعالية.
ستظل التوجهات العالمية تسير نحو تعزيز التعاون والذكاء التشاركي الذي سيجمع بين القطاعات المختلفة لرفع مستوى الأداء وتعزيز الإمكانيات المتاحة، وحتى نصبح في عصر يتسم بالتقدم والابتكار.